العرض الأول لمهرجان Blacksheep الصيفي: الآلاف يحتفلون في حديقة القلعة!
استمتع بالعرض الأول الناجح لمهرجان Blacksheep Summer الأول في Bad Rappenau مع الموسيقى الحية والمأكولات الشهية وبرنامج الدعم المناسب للعائلة.

العرض الأول لمهرجان Blacksheep الصيفي: الآلاف يحتفلون في حديقة القلعة!
تم الإعلان عن حدث خاص جدًا في حديقة قلعة بونفيلد في 28 يونيو 2025: العرض الأول للفيلم الأول مهرجان بلاك شيب الصيفي اجتذبت حوالي 1450 زائرا. وفي درجات حرارة تصل إلى 33 درجة في منتصف الصيف، وجد عشاق الموسيقى أماكن مظللة وكانوا سعداء بالبرنامج الملون الذي جسّد روح المهرجان بشكل مثالي.
ال مبادرة بونفيلد الثقافية الخراف السوداء بذل كل جهد ممكن ليقدم للضيوف تجربة لا تنسى. بدأت أمسية مليئة بالموسيقى بأداء فرقة كارافيل في مانهايم، التي افتتحت المهرجان وحصلت أيضًا على جائزة فورش للمواهب الشابة. أحدثت فرقة Ardú، وهي فرقة موسيقية من أيرلندا، ضجة كبيرة واحتفل بها الزوار بحماس. كما ساهمت المجموعة السويسرية "The Gardener & The Tree" والشركة البريطانية الرئيسية Oysterband في خلق الأجواء الخاصة.
احتفال لجميع أفراد الأسرة
وكان البرنامج الداعم للمهرجان متنوعا وأذهل الجمهور. قدمت المشايات ذات الركائز وفقاعات الصابون والتمثيل الإيمائي ميزات مرئية، في حين قدمت فرقة Second Spring الترفيه بأغاني الغلاف أثناء فترات التجديد. تم الاهتمام بالضيوف الصغار بشكل خاص من خلال برنامج خاص للأطفال شارك فيه حوالي 40 طفلاً دون وجود نادي أطفال خاضع للإشراف.
وأوضح أولريش شنايدر، رئيس المبادرة الثقافية: "أردنا إنشاء حدث يقدم شيئًا للصغار والكبار". وأكدت الاستجابة الإيجابية من الزوار هذا المفهوم. ولم يستمتعوا بالعروض الموسيقية فحسب، بل استمتعوا أيضًا بعروض الطهي المتنوعة، والتي تراوحت بين الأطباق المشوية الشهية والبيتزا والمعكرونة والفطائر الحلوة.
النظر إلى المستقبل
سيكون مهرجان الصيف تقليدًا دائمًا في تقويم أحداث بونفيلد في المستقبل. ويجري التخطيط بالفعل لمهرجان آخر في عام 2026، كما يتزايد الترقب للظهور القادم للفنان الشعبي ماكس موتسكي. واختتم شنايدر حديثه قائلاً: "هذه مجرد البداية"، واعداً بتطورات مثيرة في السنوات المقبلة.
لم يتجاوز مهرجان Blacksheep الصيفي الأول التوقعات فحسب، بل أظهر أيضًا أن الاحتفال بالموسيقى الحية والثقافة يظل حيًا في شكل جديد من خلال الاحتفال مع الأصدقاء. وفاءً لشعار الحدث: الموسيقى تربط وتلهم!