يهتز القصر الزجاجي في سيندلفينجن: 900 طفل يرقصون ويمرحون!
في 28 يونيو 2025، شارك حوالي 900 طفل في يوم الحركة "Sindelfingen on the Move" في القصر الزجاجي لاكتشاف الرياضات المختلفة.

يهتز القصر الزجاجي في سيندلفينجن: 900 طفل يرقصون ويمرحون!
قامت مجموعة ملونة مكونة من حوالي 900 طفل بالدوران بحيوية عبر القصر الزجاجي في شيندلفينجن في 28 يونيو 2025. بمناسبة يوم العمل السابع عشر "Sindelfingen on the Move"، اغتنم الرياضيون الصغار الفرصة لتجربة مجموعة متنوعة من الألعاب الرياضية. أصبحت متعة الحركة ملحوظة، وزاد مستوى الضجيج لدى الأطفال المتحمسين بشكل ملحوظ على مدار اليوم، خاصة عندما رقصت المجموعة الثانية المكونة من حوالي 300 طفل على أنغام أغنية الصيف "Danza Kuduro" و"Ab in den Süd" في نهاية "Superdance" مع مدربة الرقص ليندا دونكل. وفقًا لـ krzbb.de كان الجو رائعًا بكل بساطة وفرحة كانت الرياضة واضحة.
يعود المفهوم الكامن وراء "Sindelfingen in Motion" إلى مؤسسة Sindelfingen Community Foundation وقد دخل الآن جولته الحادية عشرة. تم إطلاق المشروع بالتعاون مع مدينة شيندلفينجن، وStahlSportShop، وAOK Stuttgart-Böblingen وشركاء آخرين. تم إعطاء إشارة البداية في 4 أبريل 2019 مع يوم اللياقة البدنية "انضم. كن لائقًا". تركز هذه المبادرة بشكل كامل على المشاركين الصغار لأن الهدف هو إلهام الأطفال لقيادة أسلوب حياة نشط. يسلط buergerstiftung-sindelfingen.de الضوء على أن أكثر من 1300 طفل وحوالي 30 رياضة مختلفة هم جزء من العرض، والذي يقام في مرافق مثل Glass Palace وSportWelt وقاعات التنس.
التركيز على ممارسة الرياضة والصحة
يعد يوم العمل أيضًا جزءًا من اتجاه أكبر في ألمانيا، والذي تم تلخيصه تحت شعار "IN FORM". وتهدف هذه المبادرة إلى تحسين عادات التغذية وممارسة الرياضة وتعزيز نمط حياة نشط للأطفال والكبار. تعتمد برامج مثل "اللياقة البدنية للأطفال" أو "TigerKids" على الدمج المبكر للتمارين الرياضية وتحظى بدعم علمي من جامعة الرياضة الألمانية في كولونيا من أجل مواجهة التحديات الصحية. تقوم العديد من المنظمات بالإبلاغ عن المزيد حول هذا الأمر، بما في ذلك على خادم التعليم. وتُظهر أيضًا أساليب مثل "الماراثون الطلابي" أو أيام رياضة الجودو الخاصة مدى أهمية مبادرات التمارين هذه للنمو الصحي للأطفال.
تؤكد الاستجابة الإيجابية من ممثلي المدينة ومديري المدارس على أهمية وضرورة مثل هذه المشاريع. تعمل المؤسسة المجتمعية بلا كلل لضمان وتعزيز الوصول إلى التمارين والفرص الرياضية في المنطقة المحلية، لأن رفاهية الأطفال هي أولويتنا القصوى. ومع أخذ ذلك في الاعتبار، سيستمر بذل الكثير من الجهود في المستقبل لزيادة إشعال الحماس للرياضة وممارسة الرياضة.