Laupheim تحتفل مع الطلاب: احتفال بالتنوع والمجتمع!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تحتفل Laupheim بالتنوع والشعور بالمجتمع في مهرجان الأطفال والتاريخ المحلي 2025 بمساهمات إبداعية من المدارس والمجموعات التاريخية.

Laupheim feiert Vielfalt und Gemeinschaftssinn beim Kinder- und Heimatfest 2025 mit kreativen Beiträgen von Schulen und historischen Gruppen.
تحتفل Laupheim بالتنوع والشعور بالمجتمع في مهرجان الأطفال والتاريخ المحلي 2025 بمساهمات إبداعية من المدارس والمجموعات التاريخية.

Laupheim تحتفل مع الطلاب: احتفال بالتنوع والمجتمع!

اجتذب احتفال ملون بالتنوع والتماسك العديد من الزوار إلى مهرجان لوفهايم للأطفال والمهرجان المحلي يوم الاثنين، حتى في ظل الحرارة الشديدة. ويعكس شعار هذا العام "رحلة حول العالم في القلب" التنوع الثقافي للمدينة ويسير كخيط مشترك بين مختلف بنود برنامج الحدث. شارك رالف أوبيل، رئيس جمعية المهرجانات المحلية، انطباعاته عن جناح كبار الشخصيات وشدد على أهمية المهرجان للمجتمع.

وكان من أبرز الأحداث العرض المثير للإعجاب الذي أقيم يوم الاثنين والذي حضره آلاف المتفرجين. وكان التركيز على المساهمة الإبداعية للمدارس. على سبيل المثال، ألهمت مدرسة فريدريش أدلر ريالشول الناس بموضوع "الطيران عاليًا" وقدمت مدارس أخرى تفسيراتها الخاصة للشعار. احتفلت مدرسة Untersulmetingen الابتدائية على وجه الخصوص بالذكرى السنوية الـ 155 لتأسيسها برحلة عبر الزمن، في حين حزمت مدرسة Wielandschule حقائبها للقيام برحلة حول العالم.

المساهمات الإبداعية من المدارس

وبرزت عدة برامج بين المدارس المشاركة:

  • Bischof-Ulrich-Schule Obersulmetingen: Motto „Alles im Lot auf’m Boot“
  • Ivo-Schaible-Schule Baustetten: Thematisierung des Fliegens mit Flugzeugmodellen
  • Kilian-von-Steiner-Schule: Europäische Werte im Fokus
  • Weitere Schulen: Grundschule Bronner Berg, Anna-von-Freyberg-Grundschule, Friedrich-Uhlman-Schule, Carl-Laemmle-Gymnasium

ورافق العرض مجموعات تاريخية وفرق موسيقية وعربات موضوعية مزينة بألوان زاهية، مما خلق جوًا احتفاليًا إضافيًا. أثار منسق الجلسة هيوبرت شيك تسلية الجمهور بتعليقه الفكاهي حول الرحلات المحتملة لرئيس البلدية.

قدمت رومي نول وأنيكا بور، كنز مهرجان الأطفال، مثالاً خاصًا للمجتمع، حيث لم يقتصر الأمر على وضع ملصقات من أجل العمل الجماعي فحسب، بل قاموا أيضًا بإلقاء قصيدة. ففي نهاية المطاف، حوالي 16% من سكان لاوبهايم ليسوا مواطنين ألمانيين، من أكثر من 90 دولة حول العالم. ويعكس هذا التنوع حيوية المدينة ويؤكد أهمية الفعاليات الثقافية مثل المهرجان المحلي.

التنوع الثقافي في ألمانيا

تتناسب هذه الاحتفالات تمامًا مع الجهود الحالية لتعزيز التنوع الثقافي في ألمانيا. في حين كان لجائحة كوفيد-19 تأثير كبير على القطاعات الثقافية والإبداعية، فإن المبادرات والبرامج على المستوى الفيدرالي ومستوى الولايات تظهر أهمية المرونة والتنمية المستدامة. أصبح الالتزام بالتعاون العادل والمستدام مع بلدان الجنوب العالمي ذا أهمية متزايدة. تظل الشجاعة الأخلاقية الاجتماعية في الثقافة موضوعًا رئيسيًا، وتوفر الأحداث مثل مهرجان لوبهايم منصة للاحتفال بهذه القيم وتعزيزها.

لمن يرغب في الحصول على مزيد من المعلومات حول المسابقة وتاريخ المهرجان المحلي، يجدر به إلقاء نظرة على الموقع الرسمي للمهرجان المحلي. هنا.